الأطفال نة الحياة الدنيا ، فلذات الأكباد، وبسمة البيوت، وفرحة الأهل والأحباب، لكن عندما نلاحظ أن هذا القادم الصغير يعاني من مشكلة ما عضوية ، حركة بطيئة ، اوربما شلل ، عمى، تخلف ذهني، أي نوع من الإعاقات إلا وتنكسر تلك الفرحة لتتحول مشاعر الفرحة الى تذمر واكتئاب، وحساسية مفرطة، إذا بادرهم أحدهم بالسؤال عن ذاك الصبي وصحته، فربما يفاجأ بامتعاض أحد الأبوين أو تأتيه إجابة مقتضبة وجافة طبعا إذا لم يصدم بحمم من الغضب والعصبية،
ماذابه؟ إنه عادي، إلى غير ذلك من التمويه وعدم الرضا بالقضاء والقدر أو الواقع ، وهاته أصعب مشكلة يواجهونها لأنهم إذا لم يتقبلوا مرض ابنهم أو ابنتهم ، لن يستطيعوامعالجته ولا التعامل الإيجابي مع االوضعية الصعبة المفروضة عليهم، ومن هذا المنطلق يجب عليهم أن يعوا أن ابنهم غير طبيعي بالفعل ، لكنها ليست نهاية العالم فالأهم أن لايحسسوه بذلك وهو ينمو حتى لايتحول الى كتلة من العقد، يعالجوه بكل قوة بعيدا عن الإهتمام الزائد أو الإهمال القاتل.كيف نستوعب هؤلاء الأطفال؟ هل الإعتراف بوجودهم وتقبلهم يكفي؟ ماهي الأساليب المنطقية المتبعة لذلك؟ الإقتراب من حالات شبيهة هل هو حل عملي؟ كيف ندمجهم في المجتمع؟ هم جرح غائر في النفوس حبذا لو سلطنا عليه الأضواء الكاشفة لنستطيع الإحاطة بكل جوانبه، مزيدا من الردود لإثراء الموضوع ولكم مني أطيب المنى
ماذابه؟ إنه عادي، إلى غير ذلك من التمويه وعدم الرضا بالقضاء والقدر أو الواقع ، وهاته أصعب مشكلة يواجهونها لأنهم إذا لم يتقبلوا مرض ابنهم أو ابنتهم ، لن يستطيعوامعالجته ولا التعامل الإيجابي مع االوضعية الصعبة المفروضة عليهم، ومن هذا المنطلق يجب عليهم أن يعوا أن ابنهم غير طبيعي بالفعل ، لكنها ليست نهاية العالم فالأهم أن لايحسسوه بذلك وهو ينمو حتى لايتحول الى كتلة من العقد، يعالجوه بكل قوة بعيدا عن الإهتمام الزائد أو الإهمال القاتل.كيف نستوعب هؤلاء الأطفال؟ هل الإعتراف بوجودهم وتقبلهم يكفي؟ ماهي الأساليب المنطقية المتبعة لذلك؟ الإقتراب من حالات شبيهة هل هو حل عملي؟ كيف ندمجهم في المجتمع؟ هم جرح غائر في النفوس حبذا لو سلطنا عليه الأضواء الكاشفة لنستطيع الإحاطة بكل جوانبه، مزيدا من الردود لإثراء الموضوع ولكم مني أطيب المنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق