الحديث عن حوادث السير يتطلب منا وقفة طويلة، فشوارعنا تعيش فوضى عارمة، في أول اليوم سيارة أجرة وفجأة تتحول الى أخرى عادية أو خاصة، الكل يقود السيارات بكل همجية وفي الأعم الأغلب بدون رخصة سياقة و بسرعة فائقة وبتهور غير مسبوق، وطبعا النتيجة الحتمية لهاته التصرفات الغير مسؤولة حوادث دامية خارج وداخل المدن والحواضر سلسلة من حودث السير القاتلة التي ينجم عنها ضحايا كثر من القتلى والجرحى وذوي العاهات المستديمة،هذا كله ناتج عن عدم توعية كافية بهاته الظاهرة القديمة والمستجدة، فلا يخلو بيت من ضحية لحوادث السير المرعبة إما عاجزا أو مخلفة وراءها أرامل أو يتامى.
السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح:
إلى متى ونحن نعاني من حوادث السير؟
ماهي العقوبات الزجرية لمستعملي الطرق؟
هل الضرب على أيدي السائقين بدون رخص يمكن أن يطوق الكارثة؟
أسئلة كثيرة دائما تطرح ويظل الواقع المرير هو الجواب القاسي الوحيد ،حبذا لو استطعنا بالفعل-من هذا المنبر- أن نرصد الظاهرة ونعطيها ماتستحق من اهتمام.
لكم عميق ودي
السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح:
إلى متى ونحن نعاني من حوادث السير؟
ماهي العقوبات الزجرية لمستعملي الطرق؟
هل الضرب على أيدي السائقين بدون رخص يمكن أن يطوق الكارثة؟
أسئلة كثيرة دائما تطرح ويظل الواقع المرير هو الجواب القاسي الوحيد ،حبذا لو استطعنا بالفعل-من هذا المنبر- أن نرصد الظاهرة ونعطيها ماتستحق من اهتمام.
لكم عميق ودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق